باك لينك for Dummies
باك لينك for Dummies
Blog Article
الأهمية: هذه العلاقات يمكن أن تؤدي إلى فرص أخرى مثل التدوين الضيف، المقابلات، والتعاونات التي تعزز من ظهورك على الإنترنت.
الأهمية: هذه الروابط تعزز من وجودك الرقمي وتجعل علامتك التجارية أكثر شهرة بين المستخدمين المحتملين.
يمكن الحصول على باك لينك عبر طرق عديدة، منها؛ مشاركة المحتوى الغني في المنصات الاجتماعية، ومواقع الإشارات المرجعية، بالإضافة إلى الجيست بوست واستبدال الروابط المحذوفة.
الصلة بالمحتوى: الروابط التي تأتي من مواقع ذات صلة بمحتوى موقعك تكون أكثر تأثيراً.
بعد ذلك ، أضف العنوان والوصف والصورة (يمكنك استخدام شعار شركتك) وتفاصيل الاتصال والرابط لمنتجك وخدماتك.
تظهر ويكيبيديا في نتائج البحث لمعظم الكلمات المفتاحية والمصطلحات، فهي موقع موثوق به ويعد بناء الروابط منه دعما قويًا لموقعك.
فيما يلي بعض مواقع الأسئلة والأجوبة الأكثر شيوعاً المتوفرة حالياً:
تقديم القيمة المضافة والحصرية للزوار هو كل ما يجب أن يشغل بالك من أجل الإرتقاء بنتائج موقعك على محرك البحث ولا يجب أن تكون لديك عقلية اللهث وراء المنافسين لأنه بكل بساطة ستفقد الشغف فور تخطيهم أو لربما قد تنزلق في متاهة المنافسين وتنسى الأهم وهو موقعك الإلكتروني.
لهذا من المهم جدًا جدًا محاولة كسب الروابط الخلفية من المواقع القوية والمتقدمة في الترتيب لاختصار الوقت والجهد.
حيث أن الهدف الرئيسي الذي يسعى إليه مالكو مواقع الويب والمتاجر الإلكترونية هو الوصول إلى عدد كبير من العملاء المحتملين تحقيق أكبر عدد ممكن من العملاء المحتملين لزيادة المبيعات وتحقيق الأرباح.
ما الفرق بين البحث عن الموقع عن طريق الدومين أو اسم الموقع؟ هل لديك سؤال مرتبط بالمقال؟
وهذا يجعل تقديم الشهادات أو الآراء، الأداة المُثلى لبناء علامة تجارية، والفوز بروابط من صفحات ذات سلطة عالية.
وهناك العديد من المواقع الإلكترونية والمدونات التي تسمح بذلك لأن الربح في هذه الحالة ذو وجهين ، أنت بصفتك مالك المتجر الإلكتروني ستستفيد من الروابط الخلفية لمتجرك وتزيد من سلطة المتجر الإلكتروني الخاص بك، أما بالنسبة لصاحب الموقع الإلكتروني، فهو يستفيد أيضًا من المحتوى الاحترافي الذي تم نشره له ، مما يزيد من نسبة التفاعل على موقعه.
الأهمية: رغم أنها قد تكون أقل قيمة مقارنةً بأنواع أخرى، إلا أنها لا تزال مفيدة إذا كانت من منتديات شاهد المزيد نشطة وذات صلة.
